المؤمن لا يعرف شيئا اسمه المرض النفسى، لانه يعيش فى حالة قبول وانسجام مع كل ما يحدث له من خير وشر،
وهو دائما مطمئن القلب، ساكن النفس، يرى بنور بصيرته ان الدنيا دار امتحان وبلاء وانها ممر لا مقر، وانها ضيافة مؤقتة، شرها زائل وخيرها زائل، وان الصابر فيها هو الكاسب، والشاكر هو الغالب. ~
وهو دائما مطمئن القلب، ساكن النفس، يرى بنور بصيرته ان الدنيا دار امتحان وبلاء وانها ممر لا مقر، وانها ضيافة مؤقتة، شرها زائل وخيرها زائل، وان الصابر فيها هو الكاسب، والشاكر هو الغالب. ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق