إن من رحمة الله جل وعلا بالعبد
أنه إذا نزل به الكرب، وأحاط به الغم؛
يلهمه الله جل وعلا يقينًا في قلبه يتكئ عليه،
ولسانًا رطبًا بذكر الله يلهج به،
ثم يعلمه الله جل وعلا كيف يدعو ربه،
ويتضرع إلى مولاه،
فهو الذي جعل في القلب اليقين،
وهو الذي جعل على اللسان الذكر والدعاء،
وهو الذي يقبل ذلكم الدعاء،
وكل ذلك فضله و رحمته وعطاؤه جل وعلا.
أنه إذا نزل به الكرب، وأحاط به الغم؛
يلهمه الله جل وعلا يقينًا في قلبه يتكئ عليه،
ولسانًا رطبًا بذكر الله يلهج به،
ثم يعلمه الله جل وعلا كيف يدعو ربه،
ويتضرع إلى مولاه،
فهو الذي جعل في القلب اليقين،
وهو الذي جعل على اللسان الذكر والدعاء،
وهو الذي يقبل ذلكم الدعاء،
وكل ذلك فضله و رحمته وعطاؤه جل وعلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق