إن الله عز وجل أكرم وأرحم وأجل من أن يأتي أحد عباده
فيترك ملاهي الدنيا، ويترك فراشه الوثير،
ويتخذ وقتًا من ليله قل أو كثُر،
ثم يتوضأ ثم يقف بين يدي ربه يصلي؛
ولو أدنى الكمال ثلاث ركعات،
وهو يعلم أن أحدًا لا يراه،
ولا يفعل ذلك ولا يقوم به إلا إجلالًا لله،
فالله أرحم وأجل وأكرم من أن يخذله يوم القيامة،
إن الله لا يضيع أجر المحسنين
فيترك ملاهي الدنيا، ويترك فراشه الوثير،
ويتخذ وقتًا من ليله قل أو كثُر،
ثم يتوضأ ثم يقف بين يدي ربه يصلي؛
ولو أدنى الكمال ثلاث ركعات،
وهو يعلم أن أحدًا لا يراه،
ولا يفعل ذلك ولا يقوم به إلا إجلالًا لله،
فالله أرحم وأجل وأكرم من أن يخذله يوم القيامة،
إن الله لا يضيع أجر المحسنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق