الأحد، 7 سبتمبر 2014

وعجلت إليك ربي لترضى

وعجلت إليك ربي لترضى
لم يقل لتعطيني الراحة ولا المال .. ولا تفريج الكربة.. ولا رفع البلاء… هكذا فقط… ” لترضى “..
نحن للأسف نتعامل مع الله بالفوائد..
لا نستغفر إلا للرزق أو طلب الولد أو غيره.. ولا نقرأ القرآن إلا للإستشفاء… ولا نردد الحوقلة إلا لتفريج الهم…
ونغفل عن السبب الأعظم للعبادة والذكر ,,,, ” لترضى “
تعاملنا مع الله مربوط بالنفع الدنيوي في الغالب
قال تعالى” ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق