من أعماق الظلام واليأس يولد دائما شعاع أول ضوء ،
وفى غمار المحنة القاسية يولد شعاع أول ضوء ,
وتكون البداية إحساسا غريبا بالسكينة ينزل على القلب وهو فى صلاته ,
فيفوض أمره لخالقه ,
ويقول مع الذكر الحكيم : " سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير "
صدق الله العظيم .
فيقول له ربه :
" أما وقد سلمت بقضائي فبعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ولأرفعن عنك كربك وهمك حتى ترى ما كان ضربا من المستحيل ميسورا بأمري , وحتى يتعجب معك أصحاب الحيل مما كانوا عنه عاجزين "
وفى غمار المحنة القاسية يولد شعاع أول ضوء ,
وتكون البداية إحساسا غريبا بالسكينة ينزل على القلب وهو فى صلاته ,
فيفوض أمره لخالقه ,
ويقول مع الذكر الحكيم : " سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير "
صدق الله العظيم .
فيقول له ربه :
" أما وقد سلمت بقضائي فبعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ولأرفعن عنك كربك وهمك حتى ترى ما كان ضربا من المستحيل ميسورا بأمري , وحتى يتعجب معك أصحاب الحيل مما كانوا عنه عاجزين "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق